معلومات عني:
اسمي بيانكا. عمري 30 سنة ويعيش في لايبزيغ، ألمانيا. على مدى السنوات السبع الماضية ولقد تم العمل في قطاع التأمين وأكملت بلدي بائعة التأمين التدريب.
كيف هي حياتي في هذه اللحظة؟ كيف يمكنني تجربة عدم المساواة بين الجنسين؟
مع موكلي وزملاء العمل وأنا بتقدير كبير وأنا تقديره للجهة مختصة وناجحة. ميزة خاصة في المبيعات هو أن الأداء يقاس كميا. العوامل الحاسمة هي عدد العقود المنجزة التي تحققت وحجم أقساط التأمين المستحقة الدفع المضمون.
والهدف من عملي هو الحصول على عملاء جدد. وهذا يعني أنني أبحث دائما إلى جذب الشركات وشركائي.
على الرغم من أنني العمل بنجاح، ولدي من ذوي الخبرة من أشكال المعاملة غير المتساوية. بين زملائي أنها كانت معركة صعبة إلى أن ينظر في موقف قوة. وقد ساعدني إمكانية قياس أدائي في العمل. ولكن أستطيع أن أتذكر الحالة التي تكون فيها وأشاد زميل من نفس الفئة العمرية لأدائه قبل لي. على الرغم من أنني قد باع عشرة أضعاف، وقد لوحظ فقط وجهي جميلة. وأظهر هذا الأمر في كثير من الحالات. بدلا من الثناء على الإنجاز، كانت موجهة فقط مثولي مع تعليقات مثل “أنت تحلية المحادثة”.
هذه النظرة تغيرت مع أول نجاحاتي. مع النجاح كان لي بالأسود والأبيض: أنا تنافسية للغاية. عندما يتم تناول ظهوري، أنا قد وضعت الاستراتيجية التالية: إذا كان الرجل تهنئة لي لظهوري، أنا أيضا الثناء عليه لمجرد ظهوره. ردود الفعل مدهشة. وفوجئ كثير من الرجال عاد مجاملة. بعض الضحك، ويتم الخلط بين الآخرين. بعض الرجال معرفة في تلك اللحظة، ربما لأول مرة، كيف يشعر أن تنخفض إلى مظهر واحد.
ويمكن أيضا أن يرى تصورا غير متكافئة خلال اكتساب عملاء جدد. يمكن أن يحدث ذلك، كامرأة، أنا لن تؤخذ على محمل الجد. على سبيل المثال، عندما أتحدث مع المسؤولين التنفيذيين من صناعة تقنية جدا، وسوف يتم في كثير من الأحيان للسخرية، على غرار “ليتل واحد، هل نريد ان نطمئن آلات بلدي كبير؟”
كيف أود أن تكون حياتي؟ ما هي رؤيتي للمستقبل؟!
أتمنى لجيل من النساء قوية، قادرة على العمل بكفاءة وتنافسية. هذه المرأة سوف تكون على استعداد لتعكس مرة أخرى إلى الرجال إذا كان الرجال يتصرفون بشكل غير عادل وبجهل.
وآمل أن بنات بلدي لن يكون في المستقبل للتعامل مع هذه العيوب. أنا متفائل.